الاثنين، 27 أكتوبر 2014

سلطان الشهوة

عمر رجل متفوق فى حياته الناس يحترمونه ويلجأون اليه عند الوقوع فى المشاكل فعمر رجل عنده قدر من المعقولية والقلانيةفى حياته تسير على ما يرام ولكن هنال شئ واحد ينكد عليه حياته ويفكر فيه كيف يجد حل لهذه المشكلة وهى ممارسة العادة السيئة استخدام كل الطرق المتاحة لها ولكن لا يجدى نفعا ههذه ليست المشكلةولكن مشكلة شباب كثيرون ينظر الى نفسه والناس يحترمونه ويتلكمون معه بكل احترام ويستحقر نفسه غندما يختلى بها كيف هو يتمتع بقدر من الرزانة تعب كثير من التفكير احس بضيق وخنق وفوق كل هذا فهو يحب النساء ويعشقهن والنساء ايضا اينما ذهب واذا عرفت احدى النساء هذه المشكلة قد يسقط من نظهرها وهذا قد يسبب له ضرر بالغ فى حياته يالها من حياة سقيمة القشة التى قسمت ظهر البعير هذا هو المثل الذى يتماشى معه يمتلك مميزات كثيرة ولكن هذا العيب يطيش بكل هذه المميزات فكر فى استخدام قوة اراداته ولكنه كالتائه فى طريق طويل لا يعرف اين هى وكيفية الاستخدام فى بعض الاحيان يتحكم فيها لبعض الوقت ولكنها تعاود الظهور مرة اخرى بكل قوة كمبارة ملاكمة فى الوزن الثقيل يجلس مع نفسه ثم تاتيه هذا للذة كالهواء لاترى يجدها فى قلبه ثم يذهب الى الحمام ويجد نفسه يمارسها كأنه شخص مسحور فقد قوة اراداته انها كاالماء المندفع من الحنفية المكسورة اتى عمر من عمله وجلس ياكل العشاء وعقله لا يتوقف عن التفكير فى هذه المشكلة كاياكل ويسرح بخياله خارج نطاق فكره وفخاة هبطت على رأسه فكرة شاذة من نوعها انسى العادة السرية هذه هى كيف ينساها وكيف انسى هذه العادة السيئة فكرة طائشة كانت هكذا فى الاول ومع مرور الوقت تقبلها عمر ولكن مستغرب النسان نعمة كما يقولون وكلمة الانسان مشتقة من النسيان واذا كان النسان استطيع التحكم فيه فهناك اشئياء كثيرة تستحق النسيان كأساءة الزملاءة اليك ومع الاهل والاقارب انها فكرة جيدة غير مقبولة ولكن لا مانع من استخدامها فالافكار المقبولة الان كانت شاذة فى يوم من الايام وقبلها عمر 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اقسام المدونة