سلطان الشهوة
عمر رجل متفوق فى حياته الناس يحترمونه ويلجأون اليه عند الوقوع فى المشاكل فعمر رجل عنده قدر من المعقولية والقلانيةفى حياته تسير على ما يرام ولكن هنال شئ واحد ينكد عليه حياته ويفكر فيه كيف يجد حل لهذه المشكلة وهى ممارسة العادة السيئة استخدام كل الطرق المتاحة لها ولكن لا يجدى نفعا ههذه ليست المشكلةولكن مشكلة شباب كثيرون ينظر الى نفسه والناس يحترمونه ويتلكمون معه بكل احترام ويستحقر نفسه غندما يختلى بها كيف هو يتمتع بقدر من الرزانة تعب كثير من التفكير احس بضيق وخنق وفوق كل هذا فهو يحب النساء ويعشقهن والنساء ايضا اينما ذهب واذا عرفت احدى النساء هذه المشكلة قد يسقط من نظهرها وهذا قد يسبب له ضرر بالغ فى حياته يالها من حياة سقيمة القشة التى قسمت ظهر البعير هذا هو المثل الذى يتماشى معه يمتلك مميزات كثيرة ولكن هذا العيب يطيش بكل هذه المميزات فكر فى استخدام قوة اراداته ولكنه كالتائه فى طريق طويل لا يعرف اين هى وكيفية الاستخدام فى بعض الاحيان يتحكم فيها لبعض الوقت ولكنها تعاود الظهور مرة اخرى بكل قوة كمبارة ملاكمة فى الوزن الثقيل يجلس مع نفسه ثم تاتيه هذا للذة كالهواء لاترى يجدها فى قلبه ثم يذهب الى الحمام ويجد نفسه يمارسها كأنه شخص مسحور فقد قوة اراداته انها كاالماء المندفع من الحنفية المكسورة اتى عمر من عمله وجلس ياكل العشاء وعقله لا يتوقف عن التفكير فى هذه المشكلة كاياكل ويسرح بخياله خارج نطاق فكره وفخاة هبطت على رأسه فكرة شاذة من نوعها انسى العادة السرية هذه هى كيف ينساها وكيف انسى هذه العادة السيئة فكرة طائشة كانت هكذا فى الاول ومع مرور الوقت تقبلها عمر ولكن مستغرب النسان نعمة كما يقولون وكلمة الانسان مشتقة من النسيان واذا كان النسان استطيع التحكم فيه فهناك اشئياء كثيرة تستحق النسيان كأساءة الزملاءة اليك ومع الاهل والاقارب انها فكرة جيدة غير مقبولة ولكن لا مانع من استخدامها فالافكار المقبولة الان كانت شاذة فى يوم من الايام وقبلها عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق